الثلاثاء، 12 أبريل 2011

لكنَّكَ سَتبقَى . . حُلما ً !

[] من اجلي..واجلك...واجله ذاك الصغير.. فقط!
سأبقي قلبي مغلقا.. حتى يأتي اليوم الذي ألقاك فيه..

لعلي اجد في جعبتك (المفتاح)

او

اضيع أبدا...

اتوه سهدا...

من اجلي.. وأجلك..واجله.. ذاك الصغير.. احببتك ابدا.. حتى وانت لا تنظر إلى ذاك العشق في عيناي

ادرك انك تراه
وتحياه
وتتنشقه لدى كل فجر
وانك تقتله في قلبك

لأنه دائما.. مستحيل...

فقط..

دعني ارسل إليك شذرا من روحي.. في مكان انت لا تدركه!!

انني الآن استطيع ان ابكي.. بصوت عال.. لانك (حقا) لن تسمعني

وانا

لن ابكيك امامك مطلقا......


ليس خوفا عليك من الألم..

بل خوفا على ذاتي انا.. من رؤية ذاك الألم في عيناك..!

نعم هي انا.. كما اعتدتني دائما..انانية حتى في حبي لك..

ايها القدر المحتوم........ []

ليست هناك تعليقات: